ماسك الذهب للتقشير
من أبرز فوائد ماسك الذّهب التي تعود على البشرة
تعزيز وتنشيط الخلايا والأعصاب والأوردة بالجسم، وذلك لوجود الأيونات بالذّهب التي تعمل على تحسين الدورة الدمويّة وعمليّة التمثيل الغذائيّ للخلايا وطرد المواد الفاسدة منها. التخفيف من التجاعيد والخطوط والبقع بالوجه وجعل البشرة أكثر شباباً، ولذلك لأنّه يعمل على تنشيط خلايا الجلد ويزيد من مرونتها.
تفتيح البشرة وجعلها أكثر توهّجاً وشباباً. التخلّص من جفاف الجلد وزيادة معدل الأيض به، فجفاف الجلد قد يؤدي إلى ظهور علامات الشيخوخة المبكّرة. حماية البشرة من أشعة الشّمس الضارّة، فالذّهب يعمل على تخفيض نسبة الميلانين بالجلد المسؤول عن صبغ الجلد عند تعرّضه لأشعة الشّمس. الحفاظ على مستويات الكولاجين بالجلد لأطول فترةٍ ممكنة، فكما هو معروف أنّ مستوى الكولاجين بالجلد يبدأ بالانخفاض عند سن الخامسة والعشرين، فهو من أهم العناصر المسؤولة عن مرونة الجلد ونعومته.
علاج الالتهابات الجلديّة كالقرحة وغيرها، وذلك لأنّ الذهب يحتوي على خصائص مضادّة للالتهابات والبكتيريا الضروريّة لإدخال الأكسجين إلى الجلد وتجديد خلاياه. [٣] علاج حساسية الجلد والتخفيف من حب الشباب، فالذهب يمتاز بخصائص شفائية لاحتوائه على مضادات الأكسدة التي تحفّز الدورة الدمويّة مما يساعد على علاج بعض الاضطرابات الجلديّة. [٣] الحفاظ على مستوى رطوبة البشرة، فهو يحسّن من الدورة الدمويّة بالجلد، كما أنّ امتصاص الجلد لجزيئات الذّهب الصغيرة يعطي البشرة توهّجاً وإشراقاً ويجعلها أكثر صحّةً وانتعاشاً. [٣] منع ترهّل الجلد وزيادة مرونته، فالذّهب يحمي الإيلاستين من الانهيار ويستعيد مرونة الجلد. [٣] منح المنطقة المحيطة بالعين الحيويّة والنضارة، وإزالة اللون الدّاكن منها الناتج عن التعب والإرهاق وقلّة النوم. [٤] طريق انتشرت في عالم التّجميل خلال الآونة الأخيرة فكرة استخدام الذّهب لتحسين صحة البشرة في الكثير من الدول العربيّة التي تهتم بتطوير تقنيّات التّجميل، كما أنّ استخدام الذّهب لصناعة ماسكات الذّهب للبشرة هي فكرة طُبّقت منذ العصور القديمة، حيث استخدمت ملكة مصر كليوبترا ماسك الذّهب المعروف بإكسير الشباب يومياً على بشرتها مما جعلها أكثر إشراقاً وشباباً وجمالاً، بالإضافة إلى أنّه كان يُستخدم علاجاً للكثير من الأمراض في الطب البديل وذلك عن طريق تناوله بالفم، وقد وصل علماء اليابان إلى تطوير قناع الذهب بنسبة 99.9 من الذهب الخالص ذو عيار 24، وقد انتشر وذاع صيته في الدول الأوروبيّة وأمريكا وأخيراً وصل إلى الدول العربيّة،
من أبرز فوائد ماسك الذّهب التي تعود على البشرة
تعزيز وتنشيط الخلايا والأعصاب والأوردة بالجسم، وذلك لوجود الأيونات بالذّهب التي تعمل على تحسين الدورة الدمويّة وعمليّة التمثيل الغذائيّ للخلايا وطرد المواد الفاسدة منها. التخفيف من التجاعيد والخطوط والبقع بالوجه وجعل البشرة أكثر شباباً، ولذلك لأنّه يعمل على تنشيط خلايا الجلد ويزيد من مرونتها.
تفتيح البشرة وجعلها أكثر توهّجاً وشباباً. التخلّص من جفاف الجلد وزيادة معدل الأيض به، فجفاف الجلد قد يؤدي إلى ظهور علامات الشيخوخة المبكّرة. حماية البشرة من أشعة الشّمس الضارّة، فالذّهب يعمل على تخفيض نسبة الميلانين بالجلد المسؤول عن صبغ الجلد عند تعرّضه لأشعة الشّمس. الحفاظ على مستويات الكولاجين بالجلد لأطول فترةٍ ممكنة، فكما هو معروف أنّ مستوى الكولاجين بالجلد يبدأ بالانخفاض عند سن الخامسة والعشرين، فهو من أهم العناصر المسؤولة عن مرونة الجلد ونعومته.
علاج الالتهابات الجلديّة كالقرحة وغيرها، وذلك لأنّ الذهب يحتوي على خصائص مضادّة للالتهابات والبكتيريا الضروريّة لإدخال الأكسجين إلى الجلد وتجديد خلاياه. [٣] علاج حساسية الجلد والتخفيف من حب الشباب، فالذهب يمتاز بخصائص شفائية لاحتوائه على مضادات الأكسدة التي تحفّز الدورة الدمويّة مما يساعد على علاج بعض الاضطرابات الجلديّة. [٣] الحفاظ على مستوى رطوبة البشرة، فهو يحسّن من الدورة الدمويّة بالجلد، كما أنّ امتصاص الجلد لجزيئات الذّهب الصغيرة يعطي البشرة توهّجاً وإشراقاً ويجعلها أكثر صحّةً وانتعاشاً. [٣] منع ترهّل الجلد وزيادة مرونته، فالذّهب يحمي الإيلاستين من الانهيار ويستعيد مرونة الجلد. [٣] منح المنطقة المحيطة بالعين الحيويّة والنضارة، وإزالة اللون الدّاكن منها الناتج عن التعب والإرهاق وقلّة النوم. [٤] طريق انتشرت في عالم التّجميل خلال الآونة الأخيرة فكرة استخدام الذّهب لتحسين صحة البشرة في الكثير من الدول العربيّة التي تهتم بتطوير تقنيّات التّجميل، كما أنّ استخدام الذّهب لصناعة ماسكات الذّهب للبشرة هي فكرة طُبّقت منذ العصور القديمة، حيث استخدمت ملكة مصر كليوبترا ماسك الذّهب المعروف بإكسير الشباب يومياً على بشرتها مما جعلها أكثر إشراقاً وشباباً وجمالاً، بالإضافة إلى أنّه كان يُستخدم علاجاً للكثير من الأمراض في الطب البديل وذلك عن طريق تناوله بالفم، وقد وصل علماء اليابان إلى تطوير قناع الذهب بنسبة 99.9 من الذهب الخالص ذو عيار 24، وقد انتشر وذاع صيته في الدول الأوروبيّة وأمريكا وأخيراً وصل إلى الدول العربيّة،